العلاج بالنباتات: معلومات مختلفة

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 11 أبريل 2018

إبن صاعد

https://phytotherapie-arabe.blogspot.com/

علماء العرب


يحيى بن محمد بن صاعد بن كاتب :


تعريف إبن صاعد :


- قال، ولدت في سنة ثمان وعشرين ومائتين، وكتبت الحديث عن إبن ماسرجس سنة تسع وثلاثين، سمع يحيى بن سليمان بن نضلة، وعبد الله بن عمران العابدي، ومحمد بن سليمان لوينا، وأحمد بن منيع، وسوار بن عبد الله القاضي، والحسن بن عيسى بن ماسرجس، ويعقوب الدورقي، ومحمد بن بشار، وعبد الجبار بن العلاء العطار، وعمرو بن علي الصيرفي، وجميل بن الحسن الجهضمي، والحسن بن عرفة، ومؤمل بن هشام اليشكري، ومحمد بن عبد الله بن حفص الأنصاري، وأبا هشام الرفاعي، وإبراهيم بن سعيد الجوهري، ومحمد بن هشام المروزي، وسفيان بن وكيع، والقاسم بن محمد المروزي، وعمر بن شبة، ومحمد بن يحيى بن أبي حزم القطعي، وأزهر بن جميل، وأبا عبيد الله سعيد بن عبد الرحمن المخزومي المكي، وعلي بن الحسين الدرهمي، ومحمد بن عمرو بن سليمان، وأبا همام الوليد بن شجاع، وسعيد بن يحيى الأموي، وإسحاق بن شاهين، وعبيد الله بن يوسف الجبيري، والربيع بن سليمان المرادي، وبحر بن نصر الجولاني، وبكار بن قتيبة، وأبا مسلم الحسن بن أحمد بن أبي شعيب الحراني، وعبد الله بن شبيب الربعي، ويحيى بن المغيرة المخزومي، ومحمد بن أبي عبد الرحمن المقرئ، وأبا سعيد الأشج، وأحمد بن المقدام العجلي، وحميد بن الربيع، وزيد بن أخزم، وعباد بن الوليد الغبري، وعبد الوهاب بن فليح المقرئ، ومحمد بن ميمون الخياط المكي، ومحمد بن عبد الله المخرمي، ومحمد بن منصور الجواز، والحسين بن الحسن المروزي، والزبير بن بكار، وسلمة بن شبيب، ومحمد بن زنبور المكي، ومحمد بن إسماعيل
إقرأ المزيد...

الاثنين، 9 أبريل 2018

إبن الجلاب

https://phytotherapie-arabe.blogspot.com/

علماء العرب


عبيد الله بن الجلاب


تعريف إبن الجلاب :


- أبو القاسم بن الجلاب، صاحب كتاب ( التفريع )، وقيل إسمه، عبيد الله بن الحسين بن الحسن، وسماه القاضي عياض، محمد بن الحسين، وسماه الشيخ أبو إسحاق في ( طبقات الفقهاء ) عبد الرحمن بن عبيد الله،ومات كهلا في آخر ( سنة 378 هـ )...

- عبيد الله بن الحسن ويقال إبن الحسين هكذا ترجم له أبوعبد الله محمد بن حمادة في مختصرالمدارك وترجم له الشيرازي في طبقاته فقال عبد الرحمن بن عبد الله المعروف بإبن الجلاب كنيته أبوالقاسم بصري تفقه بالشيخ أبي بكرالأبهري وغيره وأخذ عنه إبن أخته المسدد بن جعفر بن محمد بن أيوب البصري شارح كتاب ( التفريع )، والقاضي أبومحمد عبد الوهاب بن نصرالبغدادي وأبوالحسن علي بن القاسم بن محمد بن إسحاق الطابثي البصري، ويقال إنه كان ضريرا وكان من أحفظ أصحاب الأبهري وأنبلهم وله تآليف عدة منها كتاب في مسائل الخلاف وكتاب التفريع المشهور وقد إشتغل الناس به كثيرا و عول عليه كثيرمن المالكيين في الإشتغال، وهوكثيرالنفع يقال إن فيه ثمانية عشرألف مسألة عن مالك سوى أصحابه، وتوفي في منصرفه من الحج سنة ثمان وسبعين وثلاثمائة في صفر، وأخذ عنه القاضي أبومحمد عبد الوهاب بن نصر البغدادي وهو غني عن التعريف به والإمام المسددبن جعفر وهو كما في المدارك المسدد بن
إقرأ المزيد...

الأربعاء، 4 أبريل 2018

إبن الليث

https://phytotherapie-arabe.blogspot.com/

علماء العرب


محمد بن أحمد بن محمد الليث


تعريف وحياة إبن الليث :


- محمد بن أحمد بن محمد الليث كان متحققا بعلم العدد والهندسة والهيئة، بصيرا بغيرها، ذا مروءة كاملة ونفس طيبة، توفي ( سنة 455 ) ببلد من أعمال بلنسية ذكره ( صاعد )، وذكره أيضا ( إبن الأبار ) في ( تكملة الصلة ) وقال، إنه من تلاميذ أبي عبد لله بن برغوث...
إقرأ المزيد...

الخميس، 29 مارس 2018

المجريطي

https://phytotherapie-arabe.blogspot.com/

علماء العرب


أبو القاسم مسلمة بن أحمد المجريطي


تعريف المجريطي :


- أبو القاسم مسلمة بن أحمد المجريطي ( 338 هـ إلى عام 398 هـ )، فلكي وكيميائي ورياضياتي أندلسي، شارك في ترجمة كتاب بطليموس في الفلك، وحسن ترجمة المجسطي، وطور جداول الخوارزمي الفلكية، وقدم تقنيات في علمي المساحة والتثليث، وولد مسلمة بن أحمد بن قاسم المجريطي في مجريط ( أي مدريد ) العاصمة الحالية لإسبانيا عام ( 338 هـ  أي ما يعادل 950 م )، وعاش في قرطبة، وتوفي عام ( 398 هـ أي ما يعادل 1007 م )،غير أنه لا يعرف الكثير عن سيرته، سوى أنه كان بين أنبغ علماء الأندلس في عهد الخليفة الحكم المستنصر بالله، وقال عنه صاعد الأندلسي أنه أفضل الرياضيين والفلكيين في زمانه في الأندلس، كما إبتكر طرقا جديدة للمساحة مع إبن الصفار، كذلك كتب كتابا عن ( فرض الضرائب وإقتصاد الأندلس )، ويعتبر من أوائل علماء الأندلس الكبار الذين أصبح لهم صيت في الشرق والغرب، وهو أشهرالكيميائيين العرب، كما برع في مجالات علمية عديدة أخرى ويقول عنه ( الزركلي )، كان المجريطي إمام الرياضيين بالأندلس، وأوسعهم إحاطة بعلم الأفلاك وحركات النجوم، وكان المجريطي يحب الأسفار حول العالم ليس للنزهة ولكن للبحث عن كبار العلماء في الرياضيات والفلك والكيمياء وعلم الحيوان وعلم النبات، ولكي يتبادل معهم الراي، ويخبرهم بما توصل إليه من بحوث في العلوم الرياضية والفلكية ويتداول معهم نتائجه العلمية، وعندما درس المجريطي نتاج علماء اليونان في حقل الرياضيات، وجد نفسه ملزما بالتعليق عليها ثم التأليف في هذا المجال، لذا فقد طور في نظريات الأعداد وهندسة إقليدس ومن ثم كتب كتابا في ( الحساب التجاري )، وصار متداولا في جميع أنحاء المعمورة لأهميته، وكان يذكر على بعض الكتب
إقرأ المزيد...
Send Tweet G+Share Pin It