العلاج بالنباتات: علاج الشرايين بالطب البديل

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 8 مارس 2018

علاج الشرايين بالطب البديل

اشخاص شاهدوا الموضوع
علاج الشرايين بالطب البديل

نقدم لكم أهم فوائد علاج الشرايين بالطب البديل


من أبرز فوائد علاج الشرايين بالطب البديل :


تعريف الشرايين :


- الشريان هو وعاء دموي، ينقل الدم من القلب إلى الأعضاء ( كل أجزاء الجسم ) وتطلق هذه التسمية على الوعاء الدموي بغض النظر عن نسبة إشباعه بالأوكسيجين، إلا أن أغلب الشرايين هي الأوعية الغنية بالأوكسيجين، بإستثناء الشريان الرئوي الذي ينقل الدم من
القلب ( بعد دورته في الجسم ) إلى الرئتين لإغنائه بالأوكسيجين وتخليصه من ثاني أوكسيد الكاربون ( CO2 )، ويرجع لون الدم الأحمر الفاتح في الشرايين إلى وجود الأوكسيجين والحديد في كرات الدم الحمراء، والشرايين تحتوي تقريبا 20% من نسبة الدم في الجسم، والشريان الأكبر عند الإنسان هو الشريان الأبهر أو الوتين، وقطره يقارب 2.5 أو 3 سنتيمتر...

- وتقوم الشرايين بنقل الدم لجميع أجزاء الجسم، فتعتبر نظام توصيل للجسم، ويمكنه نقل الدم الغني بالأكسجين لجميع الخلايا، وإذا حدث إنسداد للشرايين فإنه يعيق تدفق الدم إلى القلب وباقي الأعضاء الحيوية الأخرى، مما يؤدي إلى بعض المشكلات الصحية مثل إرتفاع ضغط الدم، والأزمات القلبية، والسكتات القلبية، وإن صحة الشرايين تعني صحة القلب، وهناك بعض العوامل التي تؤدي لحدوث إنسداد الشرايين، فالأطعمة الغنية بالدهون المشبعة، والسكر المكرر والمواد الكيماوية، والتدخين، والإفراط في تناول الكحوليات، والإقلال من
الحركة وممارسة الرياضة جميعها يسبب إنسداد الشرايين...

- وتنقل الشرايين ( بالإنجليزية : Arteries ) الدم من القلب إلى مختلف أجزاء الجسم، ويساعد الدم على المرور في الشرايين وجود طبقة رفيعة من الخلايا المعروفة بالبطانة الغشائية ( بالإنجليزية : Endothelium )، ويبدأ حدوث تصلب الشرايين ( بالإنجليزية : Atherosclerosis ) عند تلف البطانة الغشائية مما يسمح بتراكم البروتين الدهني منخفض الكثافة ( بالإنجليزية : Low-density lipoprotein LDL ) على جوانب الشريان، وعندها يقوم الجسم كرد فعل لهذه العملية بإرسال أحد أنواع خلايا الدم البيضاء المعروفة بالخلايا الأكولة ( بالإنجليزية : Macrophages ) لتتخلص من الدهون المتراكمة، ولكن قد تلتصق هذه الخلايا بجدران الشريان المتأثر، وبمرور الوقت تشكل الخلايا الأكولة، والدهون المتراكمة، بالإضافة إلى الكالسيوم ما يعرف باللوحات ( بالإنجليزية : Plaque )، وتتخذ اللوحات المتكونة مسارات عديدة، فمنها ما تصل إلى حجم معين ثم تتوقف عن النمو فلا تلحق الضرر ولا تتسبب بحدوث المشاكل للمصاب، وبعضها قد تكبر في الحجم مسببة إغلاق الشريان، وعليه يختل جريان الدم وتزداد فرصة تكون الجلطات، وأما المسار الثالث المحتمل لهذه اللوحات فهو تكسرها إلى خلايا تعرف بالصفائح الدموية ( بالإنجليزية : Platelets )، ثم تتراكم هذه الصفائح على بعضها البعض مكونة خثرة قد تصل إلى الدماغ لتتسبب بحدوث السكتة الدماغية ( بالإنجليزية : Stroke )، وقد تصل إلى القلب مسببة النوبة القلبية ( بالإنجليزية : Heart Attack )...

أنواع الشرايين :


1- العضلي : 

- هذا النوع هو نوع معظم الشرايين الصغرى البعيدة نسبيا عن القلب، وسبب التسمية هو نسبة العضلات إلى سماكة الجدار العائد للشريان، وهذا النوع من الشرايين يلعب دورا مهما في تنظيم ضغط الدم لكونها تحتوي ضمن عضلاتها الملساء على لاقطات ( مستقبل ( كيمياء حيوية ) ) للهورمونات المنظمة لضغط الدم بشكل قصير أو طويل الأمد، وهو fat globulins أي إن جسم الإنسان إذا فقده من مكونات غذائه يبدى في تقصير في بعض مناطق القلب ويسبب الإرهاق...

2- المرن : 

- مثال الشرايين الكبرى القريبة من القلب، تتوسع لكونها مرنة أثناء عمل القلب ( Systole ) ما يجعلها تمتص الكمية الزائدة من الدم والتي لا تستطيع الشرايين التالية أن تمررها بشكل كامل في وقت عمل القلب، بينما تتقلص حين وقت إرتياح عضلة القلب ( Diastole ) وهكذا تفرغ محتواها من الدم عبر الضغط لما تحتويه من سائل والعودة إلى شكلها الأصلي، وهكذا تنشأ ظاهرة التدفق المستمر للدم، وتحمي الشرايين الطرفية من الفوارق العالية في الضغط بين فترتي عمل وراحة القلب ( yeast cells )، وهو عبارة عن نقص واضح لمعايير محددة يفتقدها الدم أو الجسم بشكل عام مما يؤثر سلبا على صحه الجنين أو الإنسان الطبيعي وهي حالة نادرة التواجد لأنها تعتبر بنسبة قليلة جدا ويمكن علاجاها بعد أخذ التحاليل المخبريه أو من مفهوم الحالة...

- ومن العلامات الفارقة لتمييز الشرايين عن الأوردة، أن جدار الشرايين يتضمن نسبة أكبر من العضلات وهو سميك ومنظم بشكل طبقي أكثر وضوحا ولذلك تظهر الشرايين أنها ثابتة بينما الأوردة تبدو ضعيفة، كما أن الشرايين لا تملك صمامات على طول مجراها بعكس الأوردة الكبرى خاصة...

- أما طبقات الجدار فهي :

1- الطبقة الداخلية أو ( Tunica interna : Intima ) تقع على إحتكاك مباشر مع الدم عبر غلافها الداخلي بسيط التكوين أي من طبقة خلايا واحدة...

2- الطبقة الوسطى أو ( Media ) وتتألف من مرنتين، الداخلية ( المحددة- دائرية )، والخارجية ( المحددة- طولية )...

3- الطبقة الخارجية أو ( Tunica externa : Adventitia )...

من أعراض مرض الشرايين :


1- الشعور بألم وضيق في الصدر، أو ما يسمى بالذبحة الصدرية التي قد تنتقل إلى العنق، والذراعين، والفك، 

2- الشعور بحدوث إنقباض في الصدر،

3- الشعور بألم في الجانب الأيسر من الصدر، 

4- حدوث فروق في قياس ضغط الدم ما بين ساعد الطرف العلوي، والضغط على أسفل الساق...

من مضاعفات مرض الشرايين :


1- السكتة الدماغية، 

2- إرتفاع ضغط الدم، 

3- الإصابة بأمراض القلب مثل، الذبحة الصدرية، وجلطة القلب، 

4- ضعف وظيفة وحيوية أعضاء الجسم المختلفة مثل، حدوث ضعف في الإبصار، أو ضعف الحركة، ووظائف المخ العليا كضعف الذاكرة، 

5- التعرض لجلطة الشريان المغذي للأطراف السفلية...

من أسباب مرض الشرايين :


1- عدم ممارسة التمارين الرياضية، وقلة الحركة، وبالتالي إجهاد عضلة القلب،

2- إرتفاع مستويات الكولسترول، وترسبات الكالسيوم في الدم، بسبب تناول كميات كبيرة من الأطعمة الدسمة التي تحتوي على الشحوم الحيوانية مثل، الزبدة، والسمن البلدي، وبالتالي زيادة خطر إصابة الشرايين،

3- النوم مباشرة بعد تناول الطعام يسبب إجهاد عضلة القلب، مما يسبب النوبة القلبية، بالإضافة إلى عدم التمثيل الغذائي الكامل، وبالتالي ترسب المواد الدهنية في الدم،

4- الإنفعالات العصبية، والتوتر، والإجهاد الفكري المستمر،

5- البدانة المفرطة، والوزن الزائد، والسمنة تلعب دورا كبيرا في الإصابة بأمراض القلب العامة، والشرايين بشكل خاص...

ما ذكره الأطباء القدامى عن الشرايين :


- يعد ( علي بن عباس الأهوازي ) من أوائل الأطباء القدامى القائلين بوجود شبكة شعرية بين العروق النابضة ( أي الشرايين ) وغير النابضة ( أي الأوردة )، وقد سبق بهذا الإنجاز الطبي الطبيب الإنكليزي ( هارفي 1578 ـ 1658 م ) بوصفه الدورة الدموية في الأوعية الشعرية...

- ويقول الدكتور ( كمال السامرائي ) نقلا عن ( روبنسن ) إن أول من أشار إلى تلاقي الشرايين بنهايات الأوردة هو ( إيراستراتوس )، إلا أن ( علي بن العباس المجوسي ) كان أول من وصف ذلك بشكل جلي حيث وصف الدورة الدموية الشعرية وقبل ( هارفي ) بكثير فقال، وينبغي أن تعلم العروق الضوارب في وقت الإنبساط ما كان منها قريباً من القلب إجتذب الهواء والدم اللطيف من القلب بإضطرار الخلاء لأنها في وقت الإنقباض تخلو من الدم والهواء، فإذا إنبسطت عاد إليها الدم والهواء وملأها، وما كان منها متوسط فيما بين القلب والجلد من شأنه أن يجتذب من العروق غير الضوارب، وألطف ما فيها من الدم وذلك أن العروق غير الضوارب فيها منافذ إلى العروق الضوارب والدليل على ذلك أن العرق الضارب إذا إنقطع إستفرغ منه الدم في العروق غير الضوارب...

- وحدد ( إبن رشد ) في كتابه ( الكليات ) عدد الأغشية ( Cardiac Valves ) التي يتألف منها الصمام الموجود في القسم الأيمن من القلب، وهو الصمام الذي نطلق عليه اليوم ( Tricuspid ) وقد حدد ( إبن رشد ) وظيفته بدقة، كما أشار إلى الصمامات الكائنة في الفوهة التي تنفتح على الشريان الرئوي وبين وظيفتها، ويقول ( إبن رشد ) للقلب بطنان عظيمان، وللبطن الأيمن فوهتان إحداهما فوهة العرق المتصل بالكبد، وعلى هذه الفوهة أغشية ثلاثة تنفتح عند دخول الدم منها ثم تنسد نسدادا محكما، والفوهة الثانية هي فوهة العرق الذي يتصل من هذا التجويف بالرئة، وهو عرق غير ضارب إلا أن أغشيته غلاظ هي شبيهة بالشريان، وعلى هذه الفوهة أغشية تنفتح إلى الخارج ولا تنفتح إلى الداخل بخلاف الأغشية التي على الفوهة الأخرى، وفي البطن الأيسر فوهتان، وأما إحدى الفوهتين في البطن الأيسر وهي فوهة الشريان العظيم ( الأبهر ) فإنه جعلت فيه تلك الأغشية الثلاثة تنفتح من الداخل إلى الخارج لكي يخرج منها الدم إلى الشرايين ثم لا يعود، والفوهة الأخرى التي في هذا الجانب هي فوهة الشريان الذي يتصل بالرئة ومن هذا الشريان يكون تنفسه ( أي تنفس القلب ) ولذلك جعلت تلك الأغشية تنفتح من خارج إلى داخل...

- إن مرض تصلب الشرايين كان شائعا في مصر القديمة، حيث يعتقد أنه أصاب أعدادا كبيرة من الفراعنة والشعب المصري القديم، وإن باحثين أمريكيين ومصريين قاموا بفحص 52 من المومياوات المصرية بأشعة التصوير الطبقي بالكمبيوتر ليكتشفوا أن مرض التصلب العصيدي ‪atherosclerosis 
الذي ينتج عن تكون بقع في الشرايين كان شائعا بين مجموعة من المصريين القدماء في منتصف العمر، وصرح ( د. جريجوري توماس ) مدير الطب النووي بجامعة كاليفورنيا لنشرة الجمعية الأوروبية لأمراض القلب، قال إن إكتشاف هذا العدد الكبير من حالات التصلب العصيدي بين المصريين القدماء أمر مذهل، وكنا ننظر لمرض التصلب العصيدي كمرض ناتج عن أسلوب الحياة الحديثة، إلا أنه ثبت أن تاريخه يرجع لأكثر من 3500 سنة، وهذا يلغي نظرتنا لهذا المرض كأحد أمراض العصر الحديث، و‫‫بمشاركة ( د. عادل علام ) من جامعة الأزهر قام ( د. توماس ) بإكتشاف حالات تكلس شرياني في حوالي نصف المومياوات التي تم فحصها بالأشعة، ويعد تكلس الشريان التاجي أحد علامات التصلب العصيدي، وقد أثبت الفحص كذلك حالات تصلب عصيدي بالشريان التاجي لثلاثة مومياوات من بينها ( الأميرة أحمس ميريت آمون ) التي عاشت في مدينة طيبة ( الأقصر حاليا ) بين أعوام 1580 - 1550 قبل الميلاد، و‫‫مثل هذه الحالة كان يجب إجراء جراحة لعمل دعامة لها إذا كانت تعيش بيننا اليوم...

علاج الشرايين بالأعشاب :


1- فصوص الثوم :

- للثوم فوائد كثيرة لا حصر لها، ومن هذه الفوائد دخوله في علاج تصلب الشرايين والحد من زيادتها بشكل كبير وواضح، نقوم بدق كمية من الثوم مناسبة ووضعها في وعاء مناسب، ووضع عليها زيت الزيتون الطازج وتترك منقوعة فترة ما بين 20 إلى 30 يوم متجهة لأشعة الشمس، كتخليل نبات الثوم بالزيت الزيتون، ومن ثم تناول منها ملعقة يوميا على الريق...

2- فاكهة الكيوي :

- تعتبر فاكهة الكيوي من الفواكه الغنية بمضادات الأكسدة، والتي تساعد في خفض مستوى الكوليسترول في الدم، مما يمنع إلتصاق الترسبات بجدارن الشرايين ويحميها من الإنسداد، لذلك فتناول ثمرة من الكيوي يوميا يعد من أفضل طرق العلاج لهذه الحالة...

3- خلطة من العصائر وخل تفاح أصلي :

- عصير ليمون ( 100س س )، وعصير الزنجبيل ( 100س س )، وعصير الثوم ( 100س س )، وخل تفاح أصلي ( 100س س )، ثم قم بمزج جميع المكونات، وقم بغليها على نار هادئة ما يقرب من عشرون دقيقه، وعندما تصبح بمقدار 3 أكواب، خذها وإتركها حتى تبرد وبعد أن تصبح باردة، قم بمزج ( 300 س س ) من العسل الطبيعي ويفضل ( عسل السدر ) مع الخليط ثم إحفظها داخل زجاجة، وعند كل صباح وقبل الإفطار وعلى الريق قم بأخذ ملعقة كبيره واحدة بإنتظام، مصحوبة بكوب ماء بارد من الثلاجة، وستفتح جميع الشرايين المسدودة لديك بإذن الله بعد حوالي عشرين يوما جربها، وإذا ثبت أنك تعاني من إنسداد بعض الشرايين، وقبل إجراء عملية القلب المفتوح أوعملية زراعة الشبكة في بعض الشرايين، فهي لن تضرك بالتأكيد وعسى أن تريحك من عناء الجراحة القلبية وغيرها من الإجراءات الطبية، وإذا كنت تعاني من حموضه زائده في المعدة أو تعاني من القرحه في الجهاز الهضمي عليك بتناول دواء المعده قبل تناول هذه الخلطة، وإذا كنت تتناول مميعات الدم أوقف إستعمالها أثناء تناول الوصفة الطبيعية هذه...

4- السمك :

- يحتوي السمك على الدهون الحمضية ( أوميجا3 )، والتي تعتبر من أفضل العناصر الغذائية التي تقي من إنسداد الشرايين، فتستطيع أن تزيل الدهون الضارة من الدم وتحافظ على صحة الشرايين، كما أن ( السلمون والتونة ) من الأنواع الغنية بدهون ( الأوميجا3 ) التي تحمي من تكوين الترسبات التي تساهم في إنسداد الشراين...

5- التفاح :

- أكل تفاحة في اليوم طوال 4 أسابيع خفض بنسبة 40% معدلات مادة تتواجد في الدم وهي مرتبطة بتصلب الشرايين، وأعلن فريق من الباحثين الأمريكيين أن تناول تفاحة واحدة يوميا يساهم بخفض مخاطر الإصابة بتصلب الشرايين، وقال البروفيسور الأمريكي ( روبرت ديسيلفيسترو ) من جامعة أوهايو والمعد الرئيسي للدراسة، إن هذه الدراسة أظهرت أن أكل تفاحة في اليوم طوال 4 أسابيع خفض بنسبة 40% معدلات مادة تتواجد في الدم وهي مرتبطة بتصلب الشرايين، وتظهر نتائج الدراسة أن تناول التفاح يخفض معدلات الكوليسترول السيء في الدم، وهو نوع يتفاعل مع مواد الجسم ويتطور ليتسبب بإلتهابات يمكن أن تلحق ضررا بنسيج الشرايين أو تحدث تصلبا فيها...

6- الليمون :

- الليمون نبات حمضي أصفر اللون، له إستخدامات كثيرة حامض الطعم، يستخدم لمساعدة في التخلص من الدهون الزائدة في جسم الإنسان، إستخدمي عصير الليمون الطازج المركز الغير مخفف وإشربي منه ثلاث ملاعق يوميا مع ملعقة عسل صغيرة، أيضا يمكننا إستخدام قضر الليمون الأصفر الطازج وتناوله مع الطعام ومضغه جيدا، فإنه يحتوي قشر الليمون على مادة ( الفلافونويدات ) والتي تقوم بفاعلية تقوية جدار الأوعية الدموية، يعمل كمهدئ للحالات النفسية لدى المريض، ويزيد من كمية دفاعات الجسم للعدوى والمرض...

7- الفراولة والعنب الأحمر :

- يحتوي العنب على الفلافونويد، الذي يقوم بالتخلص من الكوليسترول الضار من الجسم، كما أن الفراولة، والكرز، والتوت البري وباقي أنواع التوت تحتوي على مضادات الأكسدة القوية وغنية بالفيتامينات، مما يساعد في الحفاظ على الشرايين من التعرض للإنسداد...

8- السبانخ :

- تعد السبانخ من الخضروات الغنية بفيتامين ( أ و ج )، وتساعد في الوقاية من تطور إنسداد الشرايين، لذلك يوصى بتناولها للحفاظ على صحة القلب والشرايين...

9- زيت الزيتون البكر :

- يعتبر زيت الزيتون مصدرا غنيا بدهون ( الأوميجا3 )، والتي تحمي من إنسداد الشرايين، فيمكن طهي الطعام به بدلا من الزيت الأخرى للحفاظ على صحة الشرايين أيضا...

10- الطماطم :

- تحتوي الطماطم على مضادات الأكسدة التي تساعد في إزالة الترسبات من الشراين، وإذا تم تناول الطماطم بإستمرار فإن خطر الإصابة بأمراض القلب يقل إلى النصف...

11- الرمان :

- الرمان فاكهة أخرى من الفواكه الغنية بمضادات الأكسدة، والذي يحمي من تصلب الشرايين ويحارب أمراض القلب، لذلك يوصى بتناوله يوميا وخصوصا للأفراد الذين لديهم تاريخا عائليا لأمراض القلب...

12- الجوز ( عين الجمل ) :

- يحتوي هذا النوع من المكسرات على دهون ( الأوميجا3 ) والدهون الأحادية الغير مشبعة، مما يساعد في خفض مستويات الكوليسترول الضار وينظف الشرايين، وبالتالي يمكن للجوز أن يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكر ويعمل على إستقرار ضغط الدم، لذلك تناول الجوز يوميا يساعدك فى تنقية الشرايين وتقوية تدفق الدم خلال الجسم...

13- الشاي الأخضر :

- يحتوي الشاي على مضادات الأكسدة القوية التي تعرف بإسم ( الفلافونويد )، فالشاي الأخضر عالي الجودة يمنع تكوين الجلطات الدموية، ويحمي جدران الشرايين، لذلك يوصى بتناول كوبا واحدا يوميا على الأقل...

ملاحظة :


- لا تبدأ بتناول أي علاج عشبي أو بديل دون إستشارة الطبيب المختص...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Send Tweet G+Share Pin It